وقال الجيش الاسرائيلي في بيان له :"صاروخ أرض-أرض اجتاز الأراضي الإسرائيلية، مصدره ليس من الشمال، وليس من غزة ، انما من الشرق.
دعا الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين إلى إخلاء مناطق في بيت لاهيا، بدعوى أنها باتت "منطقة قتال خطيرة".
شيعت في تركيا قبل قليل جثمان الناشطة الأميركية-التركية التي قتلت بنيران الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
هدّدت "نقابة محترفي الموسيقى والغناء" في لبنان المغنّي السوري حسام جنيد مطالبةً إياه بالاعتذار، بعد إهانته المطربين اللبنانيين في تصريحات مُسيئة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وقال مكتب نتنياهو: "حماس تحاول إخفاء حقيقة استمرارها في معارضة صفقة إطلاق سراح الرهائن وإفشالها".
وأوضح التقرير أنه حسب الإفادة، فإن ظروف الوفاة هي: "الإصابة بمقذوف ناري في الرأس من قبل قوات الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركتها ( الناشطة الأمريكية-التركية آيشينور إيزغي أيجي) بمسيرة سلميّة
وأضاف أن "رئيس الأركان يركز الآن بالكامل على إدارة الحرب، وقيادة الجيش الإسرائيلي لمحاربة أعدائنا، وتحقيق أهداف الحرب".
وتزامنت عملية الإنزال مع غارات شنتها طائرات مسيرة إسرائيلية على مركبات تابعة لمفرزة أمن النظام السوري في المنطقة، بحسب "تلفزيون سوريا".
وبحسب التقرير، أجرت أبوظبي مؤخراً محادثات مع عدة دول عربية، من بينها المغرب وموريتانيا وجيبوتي، لبحث موقفها من إمكانية مشاركة قوات عربية في المحور الذي يحتله الجيش الإسرائيلي في غزة والذي يفصل الجزء الشمالي من القطاع عن جنوبه .
الهدف”. ورغم تراجعها نسبيا، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من وقف إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة رغم دخول حربه شهرها الـ12 التي يشنها ضد القطاع المحاصر منذ 18 عاما. وعن رئيس
واصلت قوات الجيش الإسرائيلي، مساء امس الثلاثاء، عدوانها على مخيم طولكرم، وخلفت دمارا شاملا في البنية التحتية
وشوهد سقوط صاروخ أو طائرة مسيرة في منطقة مفتوحة بجانب المدينة. مصادر محلية قالت أن الجيش الاسرائ
وأضاف الموقع أن السبب الرئيسي لتوتر العلاقات هو إصرار تل أبيب على إبقاء قوات الجيش الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا، ونتيجة لذلك لم يكن لإسرائيل سفير في مصر.
وبحسب التقارير الفلسطينية، فقد قامت قوات الجيش الاسرائيلي خلال الساعة الأخيرة بمداهمة منزله في قرية رافات.
وبحسب زعم الجيش الاسرائيلي فإن تلك الأموال يُشتبه في أنها مخصصة لتمويل للمقاومة ، كما تم الاستيلاء على أجهزة كمبيوتر وهواتف محمولة.
ويعمد الجيش "الإسرائيلي"، إلى استهداف الإعلاميين الفلسطينيين الذين يعملون داخل القطاع في محاولة مستمرة لحصر رواية الحرب بما يصرح به المتحدث الرسمي باسمه
استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، جنوب لبنان بغارات جوية وقصف مكثف؛ تخلله أحزمة جوية نارية.
جرفت قوات الجيش الإسرائيلي، الليلة، شارع نابلس المحاذي لمخيم نور شمس، بالتزامن مع العدوان المتواصل
البرلمان العربي: "الصمت الدولي يشجع الجيش الإسرائيلي على الاستمرار في جرائمه"
وأضاف بلينكن في أقوى تصريحات له حتى الآن ضد الجيش الإسرائيلي: "لا يجب إطلاق النار على أي شخص أو قتله لمجرد مشاركته في احتجاج".
